سبق الإخباري – تابع نائب جلالة الملك، سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، الخميس، مجريات التمرين التعبوي “درع الوطن”، الذي نفذه لواء الملك الحسين بن طلال المدرع الملكي/ 40 أحد تشكيلات المنطقة العسكرية الوسطى
تابع نائب جلالة الملك، سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، الخميس، مجريات التمرين التعبوي “درع الوطن”، الذي نفذه لواء الملك الحسين بن طلال المدرع الملكي/ 40 أحد تشكيلات المنطقة العسكرية الوسطى.
واستمع سموه، بحضور رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، إلى إيجازات قدمها المساعد للعمليات والتدريب وقائد المنطقة العسكرية الوسطى ومدير العمليات الحربية، حول سير الأمور العملياتية والتدريبية واللوجستية والفرضيات التي بني عليها التمرين.
واشتمل التمرين على تنفيذ فعاليات تحاكي سيناريوهات تشهدها بيئة العمليات أثناء تنفيذ معركة دفاعية بمشاركة مختلف صنوف القوات المسلحة واستخدام الطائرات المسيرة في مسرح العمليات بنوعيها الاستطلاعي والهجومي.
وتضمن التمرين رمايات للمدفعية المتوسطة، والأسلحة المضادة للدروع تخللتها تدميرات هندسية، ورمايات للدبابات والمشاة الآلية، بإسناد من طائرات سلاح الجو المقاتلة والعمودية.
واستمع سموه، بحضور رئيس هيئة الأركان المشتركة اللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي، إلى إيجازات قدمها المساعد للعمليات والتدريب وقائد المنطقة العسكرية الوسطى ومدير العمليات الحربية، حول سير الأمور العملياتية والتدريبية واللوجستية والفرضيات التي بني عليها التمرين.
واشتمل التمرين على تنفيذ فعاليات تحاكي سيناريوهات تشهدها بيئة العمليات أثناء تنفيذ معركة دفاعية بمشاركة مختلف صنوف القوات المسلحة واستخدام الطائرات المسيرة في مسرح العمليات بنوعيها الاستطلاعي والهجومي.
وتضمن التمرين رمايات للمدفعية المتوسطة، والأسلحة المضادة للدروع تخللتها تدميرات هندسية، ورمايات للدبابات والمشاة الآلية، بإسناد من طائرات سلاح الجو المقاتلة والعمودية.
وأشاد سمو ولي العهد بالمستوى المتميز والكفاءة العالية والاحترافية التي أظهرها المشاركون في تنفيذ التمرين، والمعنويات العالية التي يتمتعون بها.
ويهدف تمرين “درع الوطن” إلى اختبار الجاهزية العملياتية والقتالية لمرتبات التشكيلات المشاركة، وقدرتها على التخطيط والتنفيذ وصنع القرار خلال الظروف المشابهة في العمليات التقليدية وغير التقليدية والواجبات المحتملة.
كما يهدف التمرين إلى تدريب القادة وهيئة الركن ورفع كفاءتهم في المجالات العملياتية واللوجستية، ومواكبة التطورات التكنولوجية التي طرأت على طبيعة المعارك الحديثة، وزيادة التنسيق بين مختلف صنوف القوات المسلحة.